وتناول المرشدان التربويان ايمن ربابعه وسمر طرابشه اسباب التسرب المدرسي الذي يعد من اخطر الافات التي تواجه العملية التعليمية ومستقبل الاجيال كونها تشكل هدرا تربويا لايقتصر على الطالب نفسه بل يتعدى ذلك الى نواحي تزيد مز معدلات الامية والجهل والفقر ما يساهم فر ضعف البنية الاقتصادية والانتاجية للمجتمع, لافتا للتسرب والذي اسبابه قد تكون تربوية واجتماعية وشخصية واقتصادية وبعضها ما يخص الطالب نفسه كالغياب وانخفض المستوى التعليمي وكثرة التنقل من مدرسة لاخرى وهناك عوامل نفسية واشتملت الندوة التي اقيمت في مدرسة الاميرة عائشة بنت الحسين على عرض لسيدات دارسات في مراكز لمحو الامية في المحافظة للفائدة التي حصلن عليها من الالتحاق بالمركز وانعكاس ذلك على مسيرتهن اليومية.
عجلون - الدستور - علي القضاة نظمت لجنة الدعم المجتمعي التابعة للصندوق الاردني الهاشمي وبالتعاون مع مديرية التربية والتعليم في عجلون وبدعم من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين ندوة بمناسبة اليوم العالمي لمحو الامية لبيان خطورة واثر الامية السلبي على الفرد والمجتمع بمشاركة فاعليات مجتمعية مهتمة من سيدات سوريات واردنيات. واكد مدير الشؤون التعليمية والفنية في مديرية التربية الدكتور محمد المومني الذي رعى فعاليات الندوة مندوبا عن مدير التربية ان الشعار الذي طرحته الامم المتحدة لاحتفال هذا العام جاء تحت عنوان "محو الامية وتنمية المهارات " مبينا ان الاحتفال باليوم العالمي لمحو الامية من كل عام يعد فرصة للحكومات ومنظمات المجتمع المدني واصحاب المصلحة لابراز التحسينات التي طرأت على معدلات الالمام يالقراءة والكتابة والحساب والتفكير في بقية تحديات الامية الماثلة امام العلم, مشيرا للجهد الذي قطعه الاردن في هذا المجال متمثلا في وزارة التربيه والتعليم وما وضع من خطط واستراتيجيات ساهمت في خفض نسبة الامية الى 5, 2% وهي اقل نسبة على مستوى الوطن العربي, مبينا ان الوزاره تعمل مع الشركاء على تنفيد برنامج. تعزيز الثقافة للمتسربين ادراكا لمعالجة مشكلة التسرب المدرسي والتزاما بالدور الوطني في حماية الاطفال المتسربين لافتا الى انه تم فتح 150 مركزا التحق بها 6000 دارس ودارسة, لاضافة لبرنامج التعليم الاستدراكي.
أهم الأخبار 2020-5-10 الدوحة ـ العربي الجديد بغداد - عادل النواب طهران ــ العربي الجديد الأكثر مشاهدة مشاهدة إرسالاً محو الأمية عنوان كبير لواقع عالمي لا يزال غير المتعلمين فيه يُعدّون بالملايين. وتعريف محو الأمية لم يعد مقتصراً على عدم القراءة والكتابة فحسب، بل اتسع مع تطورات واحتياجات العصر، ليشمل الأمية الإلكترونية بأبسط قواعدها، وكذلك امتلاك المهارات والخبرات المهنية البدائية. ومع اقتراب العد العكسي من الموعد المقرر لتحقيق أهداف خطة التنمية المستدامة للأمم المتحدة في عام 2030، تشير التقارير والدراسات إلى أن جهود حكومات كثيرة لا تزال دون مستوى الآمال المرجوة، وبعيدة عن الهدف الأساس وهو "التعليم حق للجميع". اليوم العالمي لمحو الأمية 2018، يحمل شعار "محو الأمية وتنمية المهارات"، وهو الواقع الذي تجسد تحقيقه في دول تحترم حقوق الإنسان، وتعتبر أن وصول مواطنيها لمرافق ووسائل العلم والمعرفة على اختلافها شرط بديهي لتطوير وبناء الديمقراطية والمساواة والعدالة. ولكن في المقابل يبقى ملايين الناس أطفالاً وكباراً بلا تعليم، في دول تنهج منهج التمييز. 750 مليون شخص فوق السن القانوني أميون في العالم اليوم، بحسب الأمم المتحدة، وإلى جانبهم نحو 264 مليون طفل وشاب لا ينتفعون من التعليم المدرسي.
مكتبة الفيديو مقـالات أهمية التعاون بين إدارة التعليم والبحث العلمى بجامعة الدول العربية والشبكة العربية لمحو الأمية وتعليم الكبار احتفلت الشبكة العربية لمحو الامية وتعليم الكبار باليوم العربي لمحوالامية بالتعاون مع جامعة الدول العربية وذلك يوم الثلاثاء الموافق 27 فبراير 2018 بالتزامن مع الاجتماع الرابع للجنة التنسيقية للعقد العربي لمحو الامية 2015: 2024 بمقر الامانة العامة لجامعة الدول العربية ،وأكدت الدكتورة إقبال الأمير السمالوطي أمين عام الشبكة العربية لمحو الامية وتعليم الكبار فى كلمتها على أهمية التعاون بين إدارة التعليم والبحث العلمى بجامعة الدول العربية والشبكة العربية لمحو الأمية وتعليم الكبار في إقامة هذا اليوم تحت شعار”أمية الشباب وقود للعنف وتعليمهم نور للحياة” حيث ينطلق من هذا الشعار عدة رسائل منها أن الشباب العربي يمثل قوة ديموجرافيا بين ( ١٥-٢٥) عامًا تبلغ من (25% – 50%) من حجم السكان يمثلون كتلة حرجة. انشطة الدول المشاركة مقتطفات من صور الدول المشاركة تصميم وتطوير جميع حقوق الطبع محفوظة للشبكة العربية لمحو الأمية وتعليم الكبار © 2018
ويعتبر مشروع "محو أمية الاميين العاملين في القطاع الخاص" أحد المشاريع القائمة على التعاون بين وزارة التربية التعليم والقطاع الخاص في مجال محو الامية حيث يستهدف هذا المشروع الاميين العمانيين العاملين في القطاع الخاص، وقد بدأ المشروع بالاتفاق مع احدى شركات القطاع الخاص لمحو امية الاميين بها في العام الدراسي (2018/2019)، على ان تكون مدة الدراسة في هذا المشروع مدة سنة دراسية واحدة يتخللها خطة دراسية مكثفة لتدريس اللغة العربية والتربية الإسلامية والرياضيات لضمان تحررهم من الامية. كما تم استحداث مشروع "محو امية الاميين من ذوي الإعاقة" في العام الدراسي(2018/2019)، ويستهدف الاميين العمانيين من ذوي الإعاقة القابلين للتعلم المواطنين والمقيمين في السلطنة، وذلك بالتعاون بين الوزارة والجهات المختصة الداعمة لهذه الفئة. وتدعو وزارة التربية والتعليم المواطنين ممن لم تسنح لهم فرصة التعليم بالمسارعة للالتحاق للدراسة بصفوف محو الامية للقضاء على اميتهم باعتبارها مسؤولية وطنية مشتركة، ومن اجل المساهمة الفاعلة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية لخدمة الوطن ولتحقيق الرفاهية لهم.
في الثامن من سبتمبر من كل عام تشارك السلطنة دول العالم الاحتفال باليوم العالمي لمحو الامية وذلك استجابة لقرار المؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم الصادر في عام 1966م والذي نصّ على اعتبار اليوم الثامن من سبتمبر من كل عام يوما عالميا لمحو الأمية. في مثل هذا اليوم يحيي العالم بأسره يومًا تضامنيًا مع الشعوب والفئات التي تعاني من الأمّية بما يعزّز جهودها في محاربتها وتحقيق أحد حقوق الإنسان الأساسيّة وهو «الحقّ في التعليم» وذلك من خلال الخطط والاستراتيجيات المتخصّصة في تعليم الدارسين الكبار، ممّا دعا الدّول العربية إلى مزيد من التركيز على توفير الفرص التعليميّة لكبار السن من مواطنيها. خططٌ واحصائيات وتعد هذه المناسبة فرصة كبيرة لإبراز جهود السلطنة في مجال محو الامية وعلى ما تم إنجازه في هذا الجانب بغية تحقيق الهدف المنشود وهو القضاء على الامية، فقد التزمت السلطنة إقليميا -ممثلة بوزارة التربية والتعليم، بتنفيذ بنود وتوصيات العقد العربي لمحو الامية (2015/2024) من حيث تنفيذ مضامينه وتوفير التمويل اللازم له وقد ركزت الوزارة على محو امية الفئة العمرية المنتجة (15-44)خلال فترة العقد المنصوص عليها بوضع الخطط والاستراتيجيات المناسبة، وتعزيز الشراكات بين المؤسّسات الرسميّة ومؤسّسات القطاع الخاص والمجتمع المدني ذات الصلة لإنجازه، ووفق الاحصائيات الواردة من مركز الإحصاء الوطني للمعلومات بلغت النسبة المئوية للامية في الفئة العمرية المذكورة (1.
هو حال مؤلم يحتاج إلى "ثورة" تعليمية حقيقية، لأن العلم هو ما مكّن دول الرفاه من تحسين اقتصاداتها ورعاية سكانها على مختلف المستويات. "العربي الجديد" يتابع واقع الأمية ومساعي القضاء عليها في البلدان العربية ويلقي الضوء، عبر ملف خاص، على أحوال مجتمعات تقصّر حكوماتها في تعليمها بما ينبئ بمستقبل ضبابي للأجيال. الملايين بلا تعليم في يوم "محو الأمية" العلم لا حدود له (صلاح ملكاوي/ Getty) العربي الجديد 8 سبتمبر 2018 إرسالاً
aetycacademy.net, 2024 | Sitemap